حيوانات

يعتبر الاهتمام بصحة القطط مسؤولية أساسية لكل مربي، فالقطط ليست مجرد كائنات أليفة، بل هي أفراد من العائلة تتطلب رعاية دقيقة، خصوصًا في نظامها الغذائي. ولأن الجهاز الهضمي للقطط حساس للغاية مقارنة بالبشر، فإن بعض الأطعمة التي نظنها آمنة قد تُشكل خطرًا جسيمًا عليها. لذلك، من الضروري التعرف على قائمة الأطعمة الممنوعة للقطط لتجنب أي […]

تُعد سلوكيات القطط من أكثر السلوكيات إثارة للفضول بالنسبة لمحبي هذا الحيوان الأليف. واحدة من أكثر السلوكيات التي يتساءل عنها الكثيرون هي عندما تقوم قطة بلعق قطة أخرى. هل هو تعبير عن الحنان؟ أم يحمل هذا الفعل معاني أعمق ترتبط بالغريزة أو التنظيم الاجتماعي؟ في هذا المقال، نستعرض بشكل موسع الأسباب والدلالات التي قد تقف

يحتل كل من الجيرمن شيبرد والمالينوا مكانة مميزة في عالم الكلاب الذكية والقوية، سواء في الأدوار الأمنية أو كرفقاء للعائلات. وعلى الرغم من التشابه بينهما في بعض الجوانب، إلا أن لكل سلالة منهما سمات فريدة تجعلها مناسبة لأنماط حياة مختلفة. إن معرفة هذه الفروقات تساعد في اتخاذ قرار مدروس عند الرغبة في تربية أحد هذين

القطط ليست مجرد كائنات أليفة لطيفة فحسب، بل هي أيضًا مخلوقات تعتمد بشكل أساسي على حواسها، وعلى رأسها حاسة الشم، في استكشاف العالم من حولها. من خلال أنفها الصغير، تتمكن القطة من التعرف على بيئتها، والطعام، والمخاطر، وحتى التواصل مع البشر والحيوانات الأخرى. ولكن، ماذا يحدث عندما تفقد هذه الحاسة المهمة؟ هل يمكن أن يؤثر

العناية بالكلب لا تقتصر فقط على توفير الغذاء والماء والمأوى، بل تشمل أيضًا العديد من التفاصيل الدقيقة التي تؤثر مباشرة في صحته وسعادته. من بين هذه التفاصيل المهمة هي قص أظافر الكلب بشكل دوري. كثير من أصحاب الحيوانات الأليفة يعتقدون أن هذه المهمة صعبة أو غير ضرورية، لكن الحقيقة أن إهمالها يمكن أن يؤدي إلى

تربية القطط المنزلية لم تعد تقتصر فقط على توفير مكان آمن للنوم أو صندوق للفضلات، بل أصبحت تشمل رعاية صحية متكاملة تبدأ من الغذاء اليومي. في ظل تزايد الوعي بأهمية النظام الغذائي السليم، يتجه العديد من مربي القطط لتحضير الوجبات في المنزل بدلًا من الاعتماد الكلي على الأغذية المعلبة. لا يتعلق الأمر فقط بتقليل التكلفة،

من المعروف أن سلوك الحيوانات يتأثر بعوامل البيئة المحيطة، وتعد القطط من الكائنات التي تُظهر استجابات ملحوظة تجاه التغيرات المناخية. لكن السؤال الذي يطرح نفسه هو: هل يمكن للطقس أن يؤثر فعلاً على شهية القطط؟ في هذا المقال سنتناول العلاقة المعقدة بين الأحوال الجوية وشهية القطط، ونستعرض تأثير درجات الحرارة، الرطوبة، وطول النهار على النظام

في المراحل الأولى من حياة الجرو، تشكل حواسه النامية أساسًا لتفاعله مع العالم المحيط. ومن أبرز المراحل التي يمر بها الجرو هي مرحلة فتح عينيه، والتي تمثل بداية اكتشافه البصري لعالمه. هذه اللحظة تحمل في طياتها الكثير من المعاني البيولوجية والسلوكية، وهي بداية لمرحلة جديدة من النمو الحسي والحركي والاجتماعي للجرو.

لطالما كانت العلاقة بين الإنسان والحيوان محل اهتمامٍ واسع في مختلف المجالات العلمية والنفسية، وتبرز القطة كواحدة من أكثر الحيوانات الأليفة قربًا للإنسان، نظرًا لطباعها المستقلة وسلوكها الغامض أحيانًا. هذا التفاعل اليومي بين البشر والقطط دفع العلماء للتساؤل: هل تستطيع القطة فهم ما يقوله الإنسان؟ وهل تتجاوب مع الكلام من منطلق إدراك لمعناه، أم أن

القيء عند القطط هو أحد الأعراض التي تُثير قلق العديد من المربين، خاصةً حين يتكرر بشكل غير طبيعي أو يكون مصحوبًا بعلامات أخرى مثل فقدان الشهية أو الكسل. ويُعد القيء علامة عامة لا تشير إلى مرض واحد بعينه، بل قد تكون نتيجة لعشرات الأسباب التي تختلف في طبيعتها وخطورتها. من الضروري التمييز بين القيء العرضي